Featured Video

الاثنين، نوفمبر 05، 2012

نبيل العوضي ( الخوارج القعدية )

‏نبيل العوضي يلعب دور
( الخوارج القَعَدِيَّة )

سُئل نبيل العوضي خلال برنامج تلفزيوني عن سبب عدم نزوله لـ ساحة الإرادة في الكويت  
فقال: ( أنا ليس هذا مكاني !!

أنا أوجه أنا كنت أحث الناس على الإنكار سواء في ساحة الإرادة جائز ، في المنابر جائز ، في الصحافة جائز ، استخدم لك أي منبر تنكر فيه الفساد ، أنا لا أمنع من خرج ...)

فسأله المذيع: ليش امتنعت عن الخروج ؟

فقال نبيل العوضي: أنا اتفقت مع الدكتور محمد العوضي !! بأن مكاننا يكون في التوجيه أفضل مما يكون هناك !! ... في المقدمة الذين كانوا يتكلمون كانوا رجال السياسية ...

ثم قال: ... وفي النهاية مو متخصص أنا في السياسية . !! 

* فأقول: يقوم نبيل العوضي بالتوجيه للإنكار على ولاة الأمر من على أي منبر كان -يعني علانية- فإن الخارجين في ساحة الإرادة خروجهم للإنكار على أمير البلاد حتى قال احدهم: لن نسمح لك سمو الأمير بالحكم الفردي !!

** ووجهنا رسولنا صلى الله عليه وسلم حيث قال: ( من أراد أن ينصح لسلطانٍ بأمرٍ فلا يبد له علانيةً و لكن ليأخذ بيده،«فيخلو به»،فإن قبِل منه فذاك ،و إلا كان قد أدى الذي عليه له )
[أخرجه الإمام أحمد وصححه الإمام الألباني في "ظلال الجنة في تخريج السنة"( 2 / 508 )]

*** فبتوجيه من نأخذ ونتّبع ونتمسّك ؟!

* وهل عرفتم سر تهجم محمد العوضي على دولة الإمارات للدفاع عن التنظيم الإخواني الذي تم ضبطه في الإمارات - ولله الحمد - 

السر : الحزبية والمصير والأهداف الإخوانجية المشتركة.

* ونبيل العوضي ومحمد العوضي خطرهما أعظم من الذين يخرجون على الحكام باسم المظاهرات والإعتصامات أو بأي اسم سموها ؛ لأن تصرفات أمثال نبيل العوضي ومحمد العوضي من تصرفات ( الخوارج القَعَدة أو القَعَدِيَّة )

وإليك أقوال أهل العلم في ذم هذه الفرقة :

1 - قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-:
« القَعَدِيَّة : الذين يزينون الخروج على الأئمة، ولا يُباشرون ذلك »
[هدي الساري ص 459]

2 - روى أبو داود - رحمه الله - عن عبدالله بن محمد الضعيف - أحد أئمة السلف - أنه قال :
« قَعَدُ الخوارج هم أخبثُ الخوارج »
[ مسائل الإمام أحمد -رحمه الله-ص271 ]

3 - قال العلامة صالح الفوزان-حفظه الله-:
( الخروج بالقول خطير جداً ) 
http://goo.gl/pYydL

» مقطع فيديو ( للمحرض ) نبيل العوضي
http://bit.ly/SlmchS

اعمل لآخرتك : بالتحذير من دعاة الفتن

0 تعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More